الأمم المتحدة تجدد الدعوة لوقف فورى للتوترات المتصاعدة فى الشرق الأوسط

تعبيرية
تعبيرية

جدد نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة "فرحان حق"، الدعوة لوقف فوري للتوترات المتصاعدة فى الشرق الأوسط، وقال إن الأمين العام يجرى مكالمات هاتفية فى إطار الجهود الرامية لوقف الصراع بين إيران وإسرائيل.

وأضاف فرحان حق- حسب مركز إعلام الأمم المتحدة- أن الأمين العام أكد إدانته لأي تصعيد عسكري وقلقه العميق بشأن الهجمات المكثفة، وأيضا موقفه الراسخ، منذ فترة طويلة، بشأن الحاجة إلى حل دبلوماسي للمسألة النووية الإيرانية. وكان الأمين العام قد شدد في منشور على موقع التواصل الاجتماعي على ضرورة تغليب السلام والدبلوماسية.


بدوره.. أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية "رافائيل ماريانو جروسي"، أن التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران يهدد الأرواح، ويزيد من احتمالية حدوث تسرب إشعاعي ذي عواقب وخيمة على الناس والبيئة، ويؤخر العمل الضروري نحو حل دبلوماسي يضمن على المدى الطويل عدم حصول إيران على سلاح نووي، ودعا جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس لتجنب المزيد من التصعيد.

وحث جروسي، في إحاطة لمجلس محافظي الوكالة، أعضاء المجلس على سلك جميع الطرق الدبلوماسية الممكنة، مضيفا أنه لا يزال مستعدا للقيام بدوره، بما في ذلك السفر في أقرب وقت ممكن لتقييم الوضع "وضمان السلامة والأمن ومنع الانتشار في إيران.

وقال جروسي إنه كما هو الحال مع الصراع العسكري بين روسيا وأوكرانيا، فإن الوكالة الدولية للطاقة الذرية لن تقف مكتوفة الأيدي خلال هذا الصراع، مؤكدا أنها ستعمل على المساعدة في منع وقوع حادث نووي قد يؤدي إلى عواقب إشعاعية لا يمكن التنبؤ بها، إلا أن هذا يتطلب حوارا بنّاء ومهنيا.

وأضاف "قد يبدو الأمر مستعصيا في خضم الصراع العسكري المستمر، إلا أننا أظهرنا من قبل أنه - حتى في مثل هذه الظروف - يمكن أن تفيد المساعدة التقنية المحترمة والمحايدة الجميع". ودعا الدول الأعضاء إلى الاستجابة للدعوة لمؤازرة الوكالة "في مساعدة أولئك الذين يتبادلون إطلاق النار اليوم، لتجنب الأسوأ"، مضيفا: "هناك دائما وقت ومكان للدبلوماسية".

وأطلع المدير العام، مجلس المحافظين على الوضع في المواقع النووية الإيرانية، مشيرا إلى أنه لم تحدث أي أضرار إضافية في موقع محطة تخصيب الوقود في نطنز منذ هجوم يوم 13 يونيو، الذي دمر الجزء فوق الأرض من محطة تخصيب الوقود التجريبية، وهي إحدى المحطات التي كانت إيران تنتج فيها اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60%.

وقال إنه "لم يكن هناك أي مؤشر" على وقوع هجوم مادي على قاعة التفاعل النووي المتسلسل تحت الأرض، إلا أنه أشار إلى احتمال تضرر أجهزة الطرد المركزي هناك مع انقطاع التيار الكهربائي عن القاعة. وأضاف: "ظل مستوى النشاط الإشعاعي خارج موقع نطنز دون تغيير وعند مستويات طبيعية، مما يشير إلى عدم وجود تأثير إشعاعي خارجي على السكان أو البيئة من هذا الحدث".

وأضاف أنه بالإضافة إلى ذلك، تضررت أربعة مبان في هجوم يوم الجمعة على موقع أصفهان النووي، إلا أن مستويات الإشعاع خارج الموقع ظلت دون تغيير هناك أيضا. وقال إنه لم يُشاهد أي ضرر في موقع محطة فوردو لتخصيب الوقود أو في مفاعل خندب للماء الثقيل، الذي هو قيد الإنشاء. وأضاف أن محطة بوشهر للطاقة النووية لم تُستهدف ولم تتأثر بالهجمات الأخيرة، وكذلك مفاعل طهران للأبحاث.

وأقر جروسي بالتعاون وتبادل المعلومات بين السلطات الإيرانية والوكالة الدولية للطاقة الذرية، مضيفا أنه في ظل هذه "الظروف الصعبة والمعقدة"، من الأهمية بمكان أن تتلقى الوكالة معلومات فنية منتظمة وفي الوقت المناسب حول المرافق.

من جانبها.. قالت المديرة التنفيذية لليونيسف "كاثرين راسل" إن ازدياد العنف خلال نهاية الأسبوع في أنحاء الشرق الأوسط يشير إلى تصعيد خطير. ويدفع الأطفال مرة أخرى الثمن غاليا. وأضافت: "منذ يوم الجمعة، شهدت المنطقة تصعيدًا عسكريا مكثفا، حيث استهدفت الضربات الجوية الإسرائيلية والإيرانية مناطق سكنية، مما أسفر عن مقتل وإصابة مدنيين — فيهم أطفال — وإلحاق أضرار بالبنى التحتية المدنية".

وأدانت "يونيسف"، بشدّة، جميع أشكال العنف ضد الأطفال. ودعت جميع الأطراف إلى الوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي وضمان حماية المدنيين، ولا سيما الأطفال. وأضافت: "لجميع الأطفال الحق في العيش دون تهديد الحرب والعنف. نأسى لجميع الأسر والمجتمعات المحلية التي تشهد هذه الخسارة المأساوية في الأرواح".

وكررت المديرة التنفيذية لليونيسف دعوة الأمين العام "أنطونيو جوتيريش" لجميع الأطراف إلى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس، وتجنب الانزلاق إلى صراع أعمق بأي ثمن، "وهو وضع لا تستطيع المنطقة وأطفالها تحمله".

أعلن الإسعاف الإسرائيلي إصابة 10 أشخاص أثناء توجههم إلى الملاجئ بعد إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل.

من جهتها، أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن 20 طاقم إطفاء يعملون على معالجة 8 حوادث اندلاع حرائق ناتجة عن القصف الإيراني.
وكانت قد قالت وسائل إعلام إسرائيلي، إن "القصف الإيراني استهدف محطة الكهرباء في الخضيرة ومسكن عائلة نتنياهو ببلدة قيسارية".

وانطلقت صفارات الإنذار في مناطق عديدة في أنحاء إسرائيل، من الشمال إلى الجنوب، إثر إطلاق صواريخ من إيران.

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي حالة استنفار قصوى في الجبهة الداخلية.

على الفور دعت القيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل، المستوطنين الإسرائيليين البقاء بالقرب من المناطق المحمية في معظم أنحاء البلاد.

وتدخل عمليات التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل يومها الثالث، فبعد أن نفذت تل أبيب فجر الجمعة، سلسلة من الغارات الجوية ضد طهران، في واحدة من أعنف الضربات العسكرية التي تطال العمق الإيراني منذ سنوات، وردت السلطات الإيرانية فجر السبت على الهجمات وأطلقت دفعات كبيرة من الصواريخ.

واستيقظ الإسرائيليين على حالة من الصدمة، بعد أن شوهد العشرات من المنازل مدمرة في مدينة ريشون ليتسيون جنوب تل أبيب التي عاشت ليلة مرعبة، فضلا عن مقتل 3 وإصابة أكثر من 100 شخص، إثر القصف الصاروخي الإيراني، الذي أجبر الآلاف على النوم في الملاجئ.

وفي السياق، قال مسؤول في الحرس الثوري الإيراني، السبت، إن عملية "الوعد الصادق 3" ضد إسرائيل "ستستمر ما دام ذلك ضروريًا"، مشيرًا إلى أنه في الخطوة الأولى تم توجيه "صفعة قوية لتل أبيب"، وفق تعبيره.

أعلن معاون محافظ أصفهان الإيرانية عن إسقاط طائرة مسيرة إسرائيلية فى منطقة كاشان، بواسطة منظومة الدفاع الجوى "سوم خرداد" التابعة لقوات الجو-فضاء فى الحرس الثورى.

وأوضح المسؤول الإيراني - وفقا لوكالة تسنيم الإيرانية للأنباء - أن عملية الاعتراض جرت في إحدى حلقات الدفاع الجوي المحيطة بموقع نطنز النووي، مؤكدا تدمير الطائرة المعادية بالكامل.

أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب اليوم الثلاثاء، أن مغادرته المبكرة لقمة السبع ليست لها علاقة بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران ولكنها أكبر من ذلك بكثير.

وقال ترامب ـ في تصريحات صحفية ـ "إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ليس لديه أي فكرة عن سبب العودة إلى واشنطن"، قائلا "إن ماكرون دائما ما يخطئ في فهم الأمور".
وكان ماكرون قد كشف أن الرئيس ترامب كان قد أبلغ زعماء مجموعة السبع خلال الجلسات المغلقة، أن هناك مناقشات جارية للتوصل إلى وقف إطلاق نار بين إسرائيل وإيران، دون تقديم تفاصيل إضافية عن طبيعة الوساطة أو الأطراف المشاركة فيها.

جدير بالذكر أن الرئيس ترامب كان قد غادر في وقت سابق قمة مجموعة السبع في كندا قبل الموعد المتوقع عائدا إلى واشنطن.

أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشبكة "سي بي إس"، عن أمله أن يتم القضاء على برنامج إيران النووي دون تدخل أمريكي.

قال ترامب: إيران قريبة جدا من امتلاك سلاح نووي"، مضيفا:" لم أر دلائل على تورط روسيا أو كوريا الشمالية في مساعدة إيران".

أعلنت القناة 12 العبرية، اندلاع حريق كبير فى مستودع وموقف حافلات فى منطقة الشارون وسط تل أبيب جراء سقوط صاروخ إيرانى بشكل مباشر.

وأفادت وكالة أنباء فارس بإطلاق دفعة من الصواريخ الإيرانية باتجاه إسرائيل.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية أن الدفعة الصاروخية الإيرانية تراوحت بين 20 و30 صاروخا.
من جهتها قالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن الإنذارات الأولية تركز على منطقتي حيفا وبئر السبع، وأضافت أن صفارات الإنذار تدوي في وسط وشمال إسرائيل وتل أبيب الكبرى والقدس.
رجال الإطفال يحاولن إخماد الحريق
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بسقوط صاروخ إيراني بشكل مباشر على مبنى بمنطقة تل أبيب الكبرى، وأوضحت صحيفة يسرائيل هيوم أن الصاروخ الإيراني أصاب بشكل مباشر مبنى مؤلف من 8 طوابق في مدينة هرتسيليا شمال تل أبيب.
محاولة رجال الإطفاء إخماد الحرائق
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وقوع دوي انفجارات قوية في مناطق شرق تل أبيب ومستوطنات غرب رام الله.

وفى وقت سابق، أعلن الإسعاف الإسرائيلي إصابة 10 أشخاص أثناء توجههم إلى الملاجئ بعد إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل.
حريق كبير فى منطقة الشارون
من جهتها، أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن 20 طاقم إطفاء يعملون على معالجة 8 حوادث اندلاع حرائق ناتجة عن القصف الإيراني.
وكانت قد قالت وسائل إعلام إسرائيلي، إن "القصف الإيراني استهدف محطة الكهرباء في الخضيرة ومسكن عائلة نتنياهو ببلدة قيسارية".
وانطلقت صفارات الإنذار في مناطق عديدة في أنحاء إسرائيل، من الشمال إلى الجنوب، إثر إطلاق صواريخ من إيران.

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي حالة استنفار قصوى في الجبهة الداخلية.

على الفور دعت القيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل، المستوطنين الإسرائيليين البقاء بالقرب من المناطق المحمية في معظم أنحاء البلاد.

وتدخل عمليات التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل يومها الخامس، فبعد أن نفذت تل أبيب فجر الجمعة، سلسلة من الغارات الجوية ضد طهران، في واحدة من أعنف الضربات العسكرية التي تطال العمق الإيراني منذ سنوات، وردت السلطات الإيرانية فجر السبت على الهجمات وأطلقت دفعات كبيرة من الصواريخ.

واستيقظ الإسرائيليين على حالة من الصدمة، بعد أن شوهد العشرات من المنازل مدمرة في مدينة ريشون ليتسيون جنوب تل أبيب التي عاشت ليلة مرعبة، فضلا عن مقتل 3 وإصابة أكثر من 100 شخص، إثر القصف الصاروخي الإيراني، الذي أجبر الآلاف على النوم في الملاجئ.

وفي السياق، قال مسؤول في الحرس الثوري الإيراني، السبت، إن عملية "الوعد الصادق 3" ضد إسرائيل "ستستمر ما دام ذلك ضروريًا"، مشيرًا إلى أنه في الخطوة الأولى تم توجيه "صفعة قوية لتل أبيب"، وفق تعبيره.

قال البيت الأبيت، إنه غير صحيح أن الولايات المتحدة تهاجم إيران، كما نشرت قنوات إسرائيلية، فى إشارة إلى القناة 14 الإسرائيلية.

وأكد مسئول بالبيت الأبيض، ان تقرير القناة 14 الإسرائيلية بأن طائرات أمريكية شاركت فى ضربات على إيران أخبار كاذبة.

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بوقوع دوي انفجارات في مناطق شمال إسرائيل.

دعا الجيش الإسرائيلي سكان مناطق شمال إسرائيل إلى الدخول بشكل فوري إلى الملاجئ، وذلك بعد أن أعلن عن رصد إطلاق صواريخ من إيران باتجاه شمال إسرائيل.

مع دخول التصعيد الإسرائيلى ـ الإيرانى يومه الخامس، تزداد التكهنات بشأن مصير المفاضات النووية بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران؛ والتى كان مقررًا انعقاد الجولة السادسة فى مسارها بالعاصمة العُمانية مسقط، الأحد؛ بينما أدت الحرب التى تدور رحاخا بين إيران وإسرائيل فى إلغائها.

المشهد الحالى يشى بأن مسار المفاوضات النووية بات فى مهب الريح، بينما شدد قادة ورؤساء دول على أهمية استئناف المحادثات برعاية عُمانية كبوابة لتهدئة التوترات ونزع فتيل التصعيد بالمنطقة؛ محذرين من أن استمرار النهج الحالى ستكون له أضراره الجسيمة على شعوب المنطقة كافة دون استثناء.


فيما أكدت سلطنة عمان على لسان وزير خارجيتها بدر البوسعيدى، أن الدبلوماسية والحوار السبيل الوحيد لتحقيق سلام دائم، مؤكدة موقف سلطنة عمان الثابت بأن الأمن لا يُبنى بالعدوان وإنما بالحوار والوسائل السلمية، مع احترام سيادة الدول وتطبيق القانون الدولى والعدالة.

وأعربت السلطنة عن إدانتها للاعتداء الإسرائيلى على إيران، وقالت الخارجية العُمانية أن هذا الاعتداء يأتى فى توقيت بالغ الحساسية، تتكثف فيه الجهود الدولية لاستئناف المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة، الأمر الذى يكشف بوضوح عن نية متعمدة لعرقلة المسار الدبلوماسى، وإشعال فتيل صراع أوسع ستكون له عواقب وخيمة على السلم الإقليمى والدولى.

من جانبه، قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إنه لا يزال يرى مجالًا للتفاوض، وأبدت واشنطن استعدادها لاستئناف المحادثات مع إيران، وأكد مسؤولون أمريكيون رغبتهم فى استمرار الحوار مع طهران.

مصادر أمريكية نقلت عن مسؤول رفيع تأكيده أن الباب لم يُغلق بعد، وأن الولايات المتحدة لا تزال تأمل فى إعادة إطلاق المفاوضات النووية، رغم رفض إيران المشاركة فى الجولة المقبلة.

بينما رفضت إيران التفاوض فى ظل ضربات تل أبيب، وقال قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائى، بشأن الجولة السادسة من المحادثات الإيرانية الأمريكية، أن تركيز بلاده الرئيسى فى الوضع الحالى هو مواجهة العدو، فلا حوار مع أكبر داعم لعدونا".
وقال إسماعيل بقائى، ردا على أسئلة الصحفيين حول وضع المحادثات المقررة الأحد فى مسقط: "تركيزنا الرئيسى فى الوضع الحالى هو مواجهة عدوان العدو".

وأضاف المتحدث باسم الخارجية: لقد فرض أعداء الدبلوماسية والسلام حربًا شعواء على الأمة الإيرانية، والولايات المتحدة، رغم كل ادعاءاتها بالحوار والدبلوماسية، واكبت عدوان النظام الصهيونى، بما فى ذلك استهداف المنشآت النووية السلمية الإيرانية، ومن البديهى أنه فى ظل هذه الظروف، وإلى أن يتوقف عدوان النظام الصهيونى على الأمة الإيرانية، لا معنى للمشاركة فى حوار مع الطرف الذى يُعدّ أكبر داعم ومتواطئ مع المعتدى.

ومن جانبه، قال الرئيس الإيرانى مسعود بزشكيان أن طهران لا تسعى للحصول على أسلحة نووية، ولدينا الحق فى الطاقة النووية والأبحاث ولن نسمح لأحد بأن يسلب هذا الحق منا.
وخلال الساعات الماضية، كثف وزير الخارجية الإيرانى، عباس عراقجى، من اتصالاته مع قادة دوليين، متهمًا الولايات المتحدة وأوروبا بالتواطؤ فى الهجوم الإسرائيلى.

وقال فى اتصالات منفصلة مع نظرائه فى بريطانيا وفرنسا وألمانيا، أن استمرار الدعم الغربى لإسرائيل يعنى انتهاء جدوى أى مفاوضات.

وطالب عراقجى مجلس الأمن الدولى باتخاذ موقف واضح من العدوان الإسرائيلى، محذرًا من أن إيران لن تبقى مكتوفة الأيدى، وأن ردها سيكون قانونيًا ووفق ميثاق الأمم المتحدة.

 

انضموا لقناة متن الإخبارية علي تيليجرام وتابعوا اهم الاخبار في الوقت المناسب.. اضغط هنا https://t.me/matnnews1