علاج تقرحات الفم في المنزل.. الماء المالح وصودا الخبز

علاج تقرحات الفم
علاج تقرحات الفم في المنزل

علاج تقرحات الفم في المنزل.. ان اغلب قرح الفم لا تحتاج إلى علاج دوائي، وفي حال كان الشخص مصابًا بقرح الفم لمدة طويلة وكانت مؤلمة جدًا، فيمكن حينئذ استخدام علاجات تخفف من الألم وتساعد في الشفاء.

علاج تقرحات الفم في المنزل

علاج تقرحات الفم في المنزل..  ومن المهم العلم بضرروة الحفاظ على نظافة الفم والاسنان من خلال استعمال خيط تنظيف الأسنان يوميًا وتنظيف الأسنان بعد تناول الوجبات بالفرشاة والمعجون حتى لا يتراكم عليها الطعام.

أبرز علاجات  تقرحات الفم منزليا

ومن أبرز علاجات  تقرحات الفم التى يمكن اللجوء اليها فى المنزل ما يلي:

  • شطف الفم بالماء المالح.
  • استخدام هيدروكسيد الماغنسيوم من خلال وضعه على قرح الفم.
  • تغطية قرح الفم بعجينة صودا الخبز.
  • استعمال منتجات البنزوكائين كمخدر موضعي دون وصفة طبية خاصة.
  • إمكانية وضع الثلج على قرحة الفم.
  • استعمال شطاف الفم الذي يتصمن الستيرويد؛ من أجل تخفيف الألم والتورم.
  • استخدام المعاجين الموضعية.
  • وضع أكياس شاي رطبة على تقرحات الفم.
علاج تقرحات الفم في المنزل
  • تناول المكملات الغذائية ومنها:حمض الفوليك وأيضَا فيتامين ب-6وكذلك فيتامين ب -12 والزنك.
  • اتباع بعض العلاجات الطبيعية مثل: شاي البابونج وأيضًا المر وكذلك جذر عرق السوس.

اسباب الإصابة بقرح الفم

و هناك عدة اسباب للإصابة بتقرحات الفم تتضمن:

  • الاصابة بالفم نتيجة مضغ الطعام
  • تنظيف الأسنان بالفرشاة
  • الإصابة خلال ممارسة الرياضة.
  • لدغات اللسان.
  • استعمال معجون أسنان غير مناسب 
  • حساسية بعض الأطعمة الحمضية مثل الفراولة والحمضيات والأناناس 
  • حساسية الشيكولاتة والقهوة.
  • نقص الفيتامينات الأساسية، مثل B-12 والزنك وحمض الفوليك والحديد.
  • عمليات تقويم الأسنان.
  • التغيرات الهرمونية أثناء فترة الدورة الشهرية.
  • وجود التهابات بكتيرية وفيروسية وفطرية.

تقرحات الفم إلى ماذا تشير ايضا؟ 

قد تكون قرح الفم علامة على حالات طبية خطيرة تستلزم علاجًا فورا منها:

  • الإصابة بمرض السكر.
  • الاضطرابات الهضمية.
  • فيروس نقص المناعة البشرية "إيدز".
  • التهاب بالأمعاء.
  • الاصابة بمرض بهجت وهو حالة تتسبب في حدوث التهاب بجميع أنحاء الجسم، وتحدث خلل في الجهاز المناعي يسفر عن مهاجمة الجسم لخلايا الفم السليمة بدلًا من الفيروسات والبكتيريا.