معلومات لا تعرفها في ذكرى ميلاد "أم كلثوم "

متن نيوز

تصدر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية الحديث حول  ذكرى ميلاد أم كلثوم.

 

حيث إن مشوارها الشخصي والفني يحفظه المحبون عن ظهر قلب، بداية من الكتاب وحفظ القرآن الكريم، ثم غنائها صدفة للتواشيح التي كان يحاول والدها أن يحفظها لأخيها الأكبر، وحتى مشاركتها فرقته التي جابت قرى ومراكز الدلتا تغني التواشيح والأناشيد، وأخيرا الإنصات لنصيحة الشيخ أبو العلا محمد بانتقالها إلى القاهرة أوائل عشرينات القرن الماضي.

 

وفي طفولة أم كلثوم والفترة التي تلتها حتى بدأت الغناء، كانت الطقاطيق والأغاني الخفيفة هي الأكثر انتشارا، فكان الجمهور قد اعتاد سماع منيرة المهدية.

 

منذ ميلاد أم كلثوم وهي تحمل معها صوتا قويا متفردا، وأبهرت العالم كله بذكائها وقدرتها على أن تفرض حضورها على ساحة الغاء العربي والعالمي، مهما بدا ذلك صعبا مليئا بالتحديات، فكان انتصار أم كلثوم الأول للكلمة، وتعاونت مع أهم شعراء جيلها الذي كان صوتها نجدة لكلماتهم من النسيان.