دراسة تكشف ما يحدث بب سمات أنسجة الثدي الظاهرة في التصوير بالرنين المغناطيسي.

متن نيوز

كشفت دراسة جديدة أن سمات أنسجة الثدي الظاهرة في التصوير بالرنين المغناطيسي.

 

جاء ذلك بعد تحسينه مرتبطة بخطر الإصابة الثانية بسرطان الثدي في المستقبل، لدى من لديهن تاريخ شخصي للإصابة بالورم.


كما نُشرت نتائج الدراسة في مجلة "راديولوجي" التي تصدرها جمعية الطب الإشعاعي في أمريكا الشمالية.

 

 ويمكن أن توفر هذه النتائج وسيلة للكشف المبكر عن احتمال الإصابة بسرطان الثدي للمرة الثانية، ما يسهم في اتخاذ تدابير وقائية.


ووفقا الدراسة التي أجريت في جامعة سيول بكوريا الجنوبية، لدى النساء ذوات الأثداء الكثيفة نسبة أكبر من أنسجة الغدد الليفية ونسبة أقل من الأنسجة الدهنية. ويحجب ذلك الآفات في التصوير الشعاعي للثدي، وهو عامل خطر مستقل لسرطان الثدي.


كما قد قام البروفيسور سو هيون لي وزملاؤه بتحسين نسيج الخلفية في التصوير بالرنين المغناطيسي بعد إعطاء عامل التباين، مما وفر نتائج تصوير أكثر وضوحًا للتغيرات في إمداد الدم ونفاذية أنسجة الثدي.