بالمسجد الحرام.. أبرز الأئمة في صلاة التهجد خلال العشر الأواخر في رمضان 2023.

متن نيوز

من هم أئمة صلاة التهجد بالمسجد الحرام في العشر الأواخر في رمضان 2023؟.. سؤال تزايد البحث عنه خلال الساعات الماضية.


ففي وقت سابق أعلنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي جدول الأئمة لصلاتي التراويح والتهجد خلال العشر الأواخر من رمضان في المسجد الحرام.

 

أبرز من سيتولى الإمامة في صلاة التهجد؟

الليلة الحادية والعشرين في التسليمات الأولى الشيخ الدكتور بندر بليلة، والتسليمتين الأخيرتين والشفع والوتر الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس.


الليلة الثانية والعشرين الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري والتسليمتين الأخيرتين والشفع والوتر الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي.


الليلة الثالثة والعشرين في التسليمات الأولى الشيخ الدكتور عبدالله بن عواد الجهني والتسليمتين الأخيرتين والشفع والوتر الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس.


وفي الليلة الرابعة والعشرين الشيخ الدكتور بندر بليلة والتسليمتين الأخيرتين والشفع والوتر الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي.


وفي الليلة الخامسة والعشرين الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري والتسليمتين الأخيرتين والشفع والوتر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.


وفي الليلة السادسة والعشرين في التسليمات الأولى الشيخ الدكتور عبدالله بن عواد الجهني والتسليمتين الأخيرتين والشفع والوتر الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي.


ليلة 27 رمضان 2023


وفي الليلة السابعة والعشرين في التسليمات الأولى الشيخ الدكتور بندر بليلة، والتسليمتين الأخيرتين والشفع والوتر معالي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس.


وفي الليلة الثامنة والعشرين الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري والتسليمتين الأخيرتين والشفع والوتر الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي، وفي ليلة التاسعة والعشرين في التسليمات الأولى الشيخ الدكتور عبدالله بن عواد الجهني والتسليمتين الأخيرتين والشفع والوتر الشيخ الدكتور بندر بليلة.


وفي الليلة الثلاثين الشيخ الدكتور بندر بليلة والتسليمتين الأخيرتين والشفع والوتر الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي.


يعتبر أدعيةالتهجد في شهر رمضان من العشر الأواخر، فرصة للخشوع والقنوت والوقوف بين يدي الله، فالعبد المسلم في صلاة التجد والقيام يطلب من الله أن يشفع له ويسعى أن يُحي الليل سنة عن نتبيه الكريم، فصلاة التهجد نافلة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، كان الله تعالى ألزمه بها في سورة الإسراء بقوله تعالى "وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا".

 

اللهم إنا نسألك في هذه الليلة أن تكون هي ليلة القدر، اللهم إنا نحمدك ونستعينك ونستهديك ونؤمن بك ونتوكل عليك، ونثني عليك الخير كله نشكرك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفرجك اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعد ونحمد، اللهم إنا نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك الجد بالكفار ملحق، لك الحمد والشكر كله وإليك يرجع الأمر كله علانيته وسره، لا إله إلا أنت.


اللهم يا رب نسألك باسمك الأعظم أن تجعل ليلتنا هذه ليلة القدر، وأن تجعلنا ممن غفرت لهم فيها وجعلتهم من عتقاء النار والمكتوبين في الجنان، اللهم اللهم اهدنا فيمن هديت وتولينا فيمن توليت وعافنا فيمن عافيت وبارك لنا فيما أعطيت وقنا واصرف عنا شر ما قضيت برحمتك يا أرحم الراحمين، اللهم أعد علينا شهر رمضان الكريم ونحن في صحة وعافية وسعادة يا أكرم الأكرمين، اللهم أعز الإسلام والمسلمين وذل الشرك والمشركين.


“رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ”.


“رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ* رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ”.


“اللهم أنت الملك، لا إله إلا أنت، أنت ربي، وأنا عبدك، ظلمتُ نفسي، واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعًا، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، واهدِني لأحسن الأخلاق، لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرِف عني سيِّئَها، لا يصرف عني سيئها إلا أنت، لبيك وسعديك، والخير كلُّه في يديك، والشرُّ ليس إليك، أنا بكَ وإليك، تباركتَ وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك”.


“اللهم إنا نسألك من خير ما سألك به نبيك محمد صلى الله عليه وعبادك الصالحون، ونعوذ بك من شر ما استعاذ به نبيك محمد صلى الله عليه وسلم وعبادك الصالحون، اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى، اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا وأصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا وآخرتنا التي إليها معادنا، اللهم اجعل لنا في الحياة زيادةً في الخير واجعل لنا في الموت راحة من كل شر، اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا، اللهم اجعل ثأرنا على من ظلمنا وانصرنا على من عادانا ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا أكبر همنا واجعل الجنة هي دارنا  برحمتك يا أرحم الراحمين”.