كيف جعلت الإمارات التسامح أسلوب حياة وسلوك مجتمعي مستدام؟

متن نيوز

يحتفل العالم، باليوم الدولي للتسامح، فيما تواصل الإمارات جهودها ومبادراتها الملهمة لتعزيز ونشر تلك القيمة الإنسانية السامية.

 

يأتي الاحتفال بهذا اليوم الذي يحل 16 نوفمبر من كل عام في وقت نجحت فيه الإمارات بأن تجعل التسامح أسلوب حياة وسلوك مجتمعي مستدام.


وتواصل الإمارات جهودها على مدار الساعة لنشر قيم الحوار والتسامح واحترام الآخر حول العالم، من خلال ما تطبقه من سياسات وما تطلقه من مبادرات وما تستضيفه من فعاليات.


حيث يسجل تاريخ الإنسانية بأحرف من نور للشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، عددا من المبادرات اتاريخية والمواقف الإنسانية، التي أسهمت في نشر ثقافة التسامح والسلام في العالم.

 

كما يأتي اليوم الدولي للتسامح هذا العام بعد يومين فقط من افتتاح الشيخ محمد بن زايد آل نهيان جامع الشيخ زايد الكبير في مدينة سولو في إندونيسيا الذي يحمل نفس الرسالة الراقية لجامع الشيخ زايد الكبير بأبوظبي، الداعية لنشر قيم التسامح وغرس مفاهيم الإسلام الصحيح.