مواقيت الصلاة في شرم الشيخ اليوم 13 _5_ 2025
يحرص المسلمون على معرفة مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 13 مايو 2025 في محافظات مصر، وذلك في إطار حرص المسلمين على معرفة مواقيت الصلاة الصحيحة.
مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 13 مايو 2025 في محافظات مصر
مواقيت الصلاة في القاهرة
الفجر: 4:24 صباحًا
وقت صلاة الظهر: 12:51 ظهرًا
العصر: 4:28 مساءً
موعد صلاة المغرب: 7:40 مساءً
موعد صلاة العشاء: 9:08 مساءً
مواقيت الصلاة في الإسكندرية
الفجر: 4:25 صباحًا
وقت صلاة الظهر: 12:56 ظهرًا
العصر: 4:36 مساءً
المغرب: 7:48 مساءً
موعد صلاة العشاء: 9:17 مساءً
مواقيت الصلاة في الإسماعيلية
الفجر: 4:18 صباحًا
الظهر: 12:47 ظهرًا
العصر: 4:25 مساءً
موعد صلاة المغرب: 7:37 مساءً
العشاء: 9:06 مساءً
مواقيت الصلاة في شرم الشيخ
موعد صلاة الفجر: 4:19 صباحًا
الظهر: 12:39 ظهرًا
العصر: 4:12 مساءً
وقت صلاة المغرب: 7:24 مساءً
العشاء: 8:49 مساءً
مواقيت الصلاة في أسوان
الفجر: 4:36 صباحًا
موعد صلاة الظهر: 12:45 ظهرًا
العصر: 4:09 مساءً
المغرب: 7:23 مساءً
وقت صلاة العشاء: 8:44 مساءً
ورد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على تساؤل حول حكم الصلاة أثناء تناول أدوية تحتوي على نسبة من المخدرات، مؤكدًا أنه لا يجوز تناول الأدوية المخدرة إلا تحت إشراف الطبيب المتخصص، جاء ذلك خلال حلقة برنامج "فتاوي الناس" الذي يُذاع عبر فضائية “الناس”.
وأشار وسام إلى أنه يمكن الصلاة تحت تأثير الأدوية المخدرة بشرط أن يتم تناولها بناءً على وصفة طبية، على أن لا يؤدي الدواء إلى فقدان الوعي أو التأثير على الإدراك، مضيفًا أنه في هذه الحالة، يستطيع المريض أداء الصلاة بشكل طبيعي لأن تأثير الدواء على الوعي يكون محدودًا.
أما في حال كان تأثير الدواء يؤدي إلى غياب الوعي، مثلما يحدث في بعض حالات السكر أو تأثير بعض الأدوية، فيجب على الشخص أن يتوقف عن أداء الصلاة في تلك اللحظة.
وتابع الشيخ أحمد وسام أنه يتعين على المريض قضاء الصلاة بعد أن يعود إلى وعيه ويستعيد قدراته الإدراكية.
واختتم أمين الفتوى تصريحاته بالتأكيد على ضرورة أن يتناول الأفراد الأدوية فقط بناءً على وصفات طبية معتمدة، مشددًا على أن ذلك يعد أمرًا ضروريًا ليس فقط من منظور صحي، ولكن أيضًا لضمان سلامة الفرد وتجنب الوقوع في محظورات شرعية.
وفي سياق أخر أكد أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، الدكتور علي فخر، أن عقد الإيجار قد يمتد إلى بعض الورثة وفقًا للقانون، بشرط أن يكونوا مستمرين في ممارسة نفس النشاط الذي كان يمارسه المستأجر الأصلي، وإذا كان بعض الورثة فقط هم من يمارسون النشاط، فإن عقد الإيجار يمتد إليهم دون غيرهم.
وتابع: “أما في حالة اتفاق الورثة على التنازل عن عقد الإيجار لصاحب المحل أو لطرف آخر مقابل مبلغ مالي، فإن هذا المال لا يُعتبر ميراثًا، بل هو عائد تنازل عن حق الانتفاع، وبالتالي يتم توزيعه بالتساوي بين جميع الشركاء في عقد الإيجار، سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا، وليس وفقًا لقواعد الميراث الشرعي التي تنص على أن للذكر مثل حظ الأنثيين”.
وأكد على أهمية فهم الفرق بين الميراث والحقوق القانونية المرتبطة بعقود الإيجار، داعيًا الجميع إلى الرجوع إلى أهل الفتوى والقانون عند التعامل مع مثل هذه القضايا.
انضموا لقناة متن الإخبارية علي تيليجرام وتابعوا اهم الاخبار في الوقت المناسب.. اضغط هنا https://t.me/matnnews1
