ما علاج جفاف الفم لدى الحامل؟.. تجنبى الأطعمة الجافة والمالحة

ما علاج جفاف الفم
ما علاج جفاف الفم لدى الحامل؟

ما علاج جفاف الفم لدى الحامل؟.. جفاف الفم لدى الحامل مشكلة شائعة قد تواجهها النساء الحوامل، وتحدث عندما يكون هناك انخفاضا في إفراز اللعاب في الفم، ما يجعل الفم يشعر بالجفاف والعطش. 

ما علاج جفاف الفم لدى الحامل؟

ما علاج جفاف الفم لدى الحامل؟.. ويؤكد اخصائيو أمراض النساء والتوليد أن جفاف الفم يمكن ان يتسبب في الشعور بالتوتر والتهيج وقد يؤثر على الراحة اليومية للحامل، ولذا فهناك بعض النصائح للتعامل مع جفاف الفم أثناء الحمل وفق التالى:

نصائح للتغلب على جفاف الفم لدى الحامل 

نصائح للتغلب على جفاف الفم لدى الحامل، يقول الأطباء أن هناك بعض النصائح التي يمكن اتباعها للتخفيف من جفاف الفم أثناء الحمل ومنها:

  • شرب الكثير من الماء، فيجيب على الحامل الحفاظ على ترطيب الجسم بشكل جيد عن طريق شرب الكثير من الماء طوال اليوم.
  • مضغ اللبان، عن طريق مضغ اللبان لزيادة إفراز اللعاب.
  • تجنب مشروبات الكافيين، فينبغى التقليل من تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين، حيث يمكن أن تزيد جفاف الفم.
  • المضمضة بالماء الدافئ والملح، باستخدام محلول ملحي فموي طبيعي للمضمضة بلطف لتخفيف الجفاف.
  • تجنب الأطعمة الجافة والمالحة، بالتقليل من تناول الأطعمة والمكملات الغذائية المالحة والجافة.
  • ترطيب جو المنزل، باستخدام مرطبات الهواء في المنزل لزيادة الرطوبة في الجو.
  • مضغ الزنجبيل أو شرب شاي الزنجبيل، لتحفيز إفراز اللعاب. 
  • شرب كمية كافية من الماء. 
ينبغى تقليل المشروبات التي تحتوي على الكافيين حيث تزيد جفاف الفم
  • تجنب الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الملح والسكر، مثل الشوكولاتة ورقائق البطاطس والآيس كريم. 
  • الاهتمام بالنظافة الشخصية للفم، من خلال تفريش الأسنان وتنظيفها بالخيط جيدًا واستخدام غسول الفم، تجنبًا للإصابة بتسوس الأسنان. 
  • استشارة الطبيب لإيجاد بدائل ممكنة لبعض الأدوية التي تتسبب في جفاف الفم. ارتداء واقي للأسنان أثناء النوم يحتوي على مادة الفلوريد. 
  • علاج القلاع الفموي من خلال تناول أدوية مضادة للفطريات، بناء على تعليمات الطبيب. 
  • التحكم في السكري الحملي، من خلال ممارسة الرياضة وتناول طعام صحي. 

هل جفاف الفم علامة الحمل بولد؟

وعن جفاف الفم من علامات الحمل بولد، فهناك خرافات تدعي أن جفاف الفم أثناء الحمل يحدد نوع الجنين، ولكن لا يوجد أي أدلة علمية تدعم ذلك.