بالتزامن مع الذكرى الـ11 لمجزرة عدن.. سياسيون بجنوب اليمن: شعبنا أصبح محمي بممثله الانتقالي وقواته الجنوبية

شعب جنوب اليمن
شعب جنوب اليمن

أطلق سياسيون ونشطاء بجنوب اليمن هاشتاج #مجزره_فبراير_عدن تزامنا مع الذكرى ال11 لمجزرة 21 فبراير في عدن والتأكيد بأن المجزرة حكت عن صمود شعب الجنوب وإرادته وأن  مجازر الاحتلال اليمني لا تسقط بالتقادم مؤكدين أن شعب الجنوب أصبح اليوم محمي بممثله الانتقالي وقواته الجنوبية.


وأكد النشطاء على أن مجازر قوى صنعاء وعصاباتها، واتباعها، التي ارتكبتها ضد أبناء شعب الجنوب، لن تمر مرور الكرام، ولن ينساها شعب الجنوب، وستظل وصمة عار في جبين ما تُسمى بـ(الوحدة اليمنية)، المشؤومة.

كما أشارو إلى أن شعب الجنوب أصبح اليوم يمتلك قوات مُسلحة صلبة، وممثل سياسي قادران على حماية شعبهما، من أي اعتداءات أو ممارسات همجية من قبل قوى صنعاء اليمنية الإرهابية بشقيها “الحوثي الإخواني” ضد أبناء الجنوب.

وأضافوا: "مجزرة 21 فبراير 2013م، تعتبر واحدة من أشكال متنوعة من الانتهاكات والمجازر والقتل واراقة الدم ضد شعب الجنوب، من قبل قوى الاحتلال اليمني.

ودعوا إلى أهمية الالتفاف حول المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة اللواء عيدروس بن قاسم الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي ونائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي باليمن، حتى استعادة وبناء دولة الجنوب كاملة السيادة، مؤكدين على أهمية الثبات على الأرض والتمسك بحق شعب الجنوب في تقرير مصيره دون أي وصاية.

 

انضموا لقناة متن الإخبارية علي تيليجرام وتابعوا اهم الاخبار في الوقت المناسب.. اضغط هنا https://t.me/matnnews1